الصفحات

السبت، 13 نوفمبر 2010

70+10+4= عيد Happy Holiday

70+10+4= عيد 
كل عام وأنتم بخير

سبعين تبدا بيها عليك سكون ؤمهابة
ؤعقبان تاني عشرة مع الضلام تقابة
تم بى أربعة وفتش دروب الغابـــــة
 تلقى الطير رقص طربان مع الربابة

من محمد الفاتح  يوسف أبوعاقلة
إلى أسرة جامعة السودان المفتوحة وكل مبدعي بلادي والأهل الطيبين وأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
كل عام وأنتم بخير

الجمعة، 12 نوفمبر 2010

كتاب جديد للبروفيسور سنادة A new book by Professor Sinada

عمل فكري جدير بالقراءة يضاف للمكتبة السودانية وهو من تأليف البروفيسور محمد حسن أحمد سنادة مستشار مدير جامعة السودان المفتوحة للتربية. 

وهو :  
من مواليد جزيرة تنقسي بالولاية الشماليةمحلية الدبة- السودان في عام 1942؛
المرحلة الأولية بمدرسة الدبة الأولية ثم
مدرسة تنقسي الجزيرة الإعدادية المصرية ثم مدرسة الخرطوم الثانوية المصرية.
حصل على بكلاريوس الشرف في الفيزياء النظرية من جامعة أوديسا بالاتحاد السوفيتي السابق في عام 1967 وعلى الدكتوراه في فيزياء الموائع من جامعة إدنبرة في اسكتلندا. باسكتلندا. حاصل أيضاً
عمل معلماً للرياضيات والفيزياء بالمرحلة الثانوية لعدة سنوات, وعمل بمعهد تدريب المعلمين العالي بامدرمان ومن بعدها بكلية التربية بجامعة الخرطوم.
عمل رئيساً لقسم الفيزياء بكلية التربية بجامعة الخرطوم (1988-1990), ثم عميداً لكلية التربية–عطبره-جامعة وادي النيل (1990-1994), ثم مديراً لجامعة وادي النيل (1994-2000), ثم عميداً مؤسساً للكلية الاردنية السودانية للعلوم والتكنولوجيا بالخرطوم (2000-2004), ثم منسقاً لبرنامج التربية بجامعة السودان المفتوحة (2004-2007).
الآن مستشار مدير جامعة السودان المفتوحة للتربية.


ذو اهتمام شديد بالمجال التربوي وطرائق التدريس, وله مساهمات علمية كثيرة في المجال التربوي من بينها عدد من الدراسات المنشورة , كذلك أشرف على أو ناقش عدد من الرسائل في مجال المناهج. وقد شارك في تأليف كتب الفيزياء للمرحلة الثانوية السودانية, وكذلك بعض كتب الفيزياء للمرحلة الجامعية, وشارك في وضع مناهج معظم كليات التربية في الجامعات السودانية في الفيزياء, وكذلك مناهج المرحلة الثانوية السودانية في الفيزياء.
يقدم للكتاب البروفسير عبدالقادر محمود عبدالله عالم الآثار المشهور ومستشار مدير جامعة السودان المفتوحة بقوله:"  في (هذا) الكتاب اجتمعت الفيزياء، والتربية بما تحتويه من أساليب التعلم، وعلم النفس، والفلسفة المطلقة والفلسفة الإسلامية، وتفسير القرآن، وآراء علوم اللغة العربية كما احتوتها كتب التفسير وأمهات المعاجم العربية، من دون إغفال لأجود المراجع الحديثة المناسبة للمبحث، والموسوعات الأجنبية في الشبكة العنكبوتية. وفوق هذا كله اسئناس المؤلف بآراء من وثق في علمهم وخبرتهم البحثية، في التخصصات المختلفة. وهذا دأب العالم المتثبت، الواثق من علمه، الناشد للكمال البشري الممكن، الذي أرى أنه بلغه في هذا الكتاب. كل ذلك في أناة وصبر، أعلمهما من مراجعاته التي لم تنقطع إلا مؤخراً لما كتبه، إثراءً وحذفاً وتبديلا ً، ف "هذا الكتاب يشتمل على ستة فصول, حيث نتعرف في الفصل الأول على خصائص القلب ومهامه من القرآن الكريم, ونعرف ما إذا كان هو العقل, وكيف يفقه. وفي الفصل الثاني سنحاول منع الترادف بين القلب والفؤاد, السائد عند الكثيرين. أمّا في الفصل الثالث فسنتعرف على خصائص ومهام الفؤاد بالتفصيل من القرآن الكريم؛ ومن هذه مع بعض ما هو معروف في علم النفس, سنحدد مدى تمثيل الفؤاد للشخصية. وفي الفصل الرابع سنقارن صفات الفؤاد مع بعض أجزاء الدماغ, ونحدد مكونات الفؤاد في الدماغ مستعينين بمعرفتنا لعلاقة الفؤاد بالشخصية, وبأنه أيضاً أداة تعلم. ........في الفصل الخامس سنناقش صفات الصدر من القرآن الكريم, ودوره المؤثر على السلوك, وعلاقته بالإسلام, وعلاقته بالوسوسة واللاوعي. وكان لابد في الفصل السادس من التطرق للنفس حيث إنها المكلفة والمحاسبة, ومعرفة علاقتها مع كل هذه الأجزاء التي ناقشناها في الفصول الخمسة السابقة له. "ويجيء فهرست الكتاب على هذا النحو:
المقدمات
أ-ط

ي تجويد متصل
."
وهذا تقديم يسمي ما بالكتاب من فكر وكدح أكاديمي رفيع
ومن مقدمة البروفيسور سنادة لكتابه القيم هذا نقتطف لكم
الفصل الأول:القلب: خصائصه ومهامه 1
الفصل الثاني:الفؤاد ليس هو القلب 33
الفصل الثالث:الفؤاد من القرآن الكريم 55
الفصل الرابع:الفؤاد وعلاقته بالدماغ 73
الفصل الخامس:الصدر والإسلام والفؤاد 91
الفصل السادس:النفس, من هي؟ ومن يقودها؟ 107
الخلاصة 115 كشاف المفردات والمصطلحات 159
المـــــــــــــراجع 168
هذا كتاب يسد فراغا كبيرا في المكتبة العربية والعالمية ويختط لنفسه طريقا وعرا في دروب البحث العلمي العميق، فهو دعوة للتأمل في كنه الإنسان ومكوناته الجوهرية من خلال القرآن الكريم
شكرا أستاذي البروفيسور محمدأحمد حسن سنادة على هذا الكتاب القيم! وحفظك الله !!مع العلم بأن البروفات النهائية لهذا الكتاب بشركة مطبعةالسودان للعملة السودانية قد اكتملت، وسيرى النور قريباً

على ظهر البعير On the camel's back



دربـــا من قديــم كار الأهل ميـــراث
إيـا عــز الأهــــل من الفقـــر خلاس
الراعي اللزوم معلوم بكون حساس
كل الملة حقها تبقى ليهو أســــــاس
                                                                        محمَّد الفاتح يوسف ابوعاقلة
التحية لكل الساربين والسائرين والراحلين بالنعائم والسعية في دروب السودان، البلد ذي التراث !!!
 شكراً للرعاة في بلادي فهم خزانة الثروات المادية والمعنوية، هم محل التقدير والعرفان لأنهم أهل القيم السمحة الراسخة
 الثبات
الشجاعة 
الكرم
العفة 
النجدة
المروءة
منهم تعلمنا الكثير، وسنتعلم الكثير إن لم تكتسحنا صرعة المفاهيم الجديدة الوافدة على صهو أثير العولمة!!!! لا بأس بالجديد!
ولكننا نتفق مع ما قاله المهاتما غاندي عن سماحه للرياح التي تهب عبر نافذة غرفته بالمرورعبرها!!! ولكنه لا يسمح لها بأن تقتلع سقفها!!!
وحقاً ( الماعندو قديم ما عندو جديد)

الخميس، 11 نوفمبر 2010

عن محمية الدندر 1 For protected Dinder

       تم إعلان محمية الدِّندر القومية في عام 1935م. وتوالى إعلان المحميات إلى أن بلغت 27 محمية طبيعية، تغطي مساحة 15862000 هكتار، وهي تمثل 6,4% من مساحة السُّودان تقريباً.
        تمت الموافقة على زيادة المحمية في عام 1981م   12,5 ميلاً طولياً في اتجاه الغرب والشمال، وصدر قرار السيد وزير الداخلية عام 1982 بموجب المادة 24 من قانون حماية الوحوش لسنة 1935م بتعديل مساحة محمية الدندر القومية لتصبح 10،291 كم²   
        مع سعادة اللواء سند مدير محمية الدندر والمحميات الطبيعية في السودان


الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

المهندس الكمالي واستنباط علم الإيقاع الشعري Engineer Kamali and Prosody

فرغ المهندس محمد هاشم أحمد الكمالي - خبير التصميم الإلكتروني بجامعة السودان المفتوحة-  من تصنيف وإيداع مخطوطة كتابه: استنباط علم الايقاع الشعري من علم العروض، وسوف يدفع به للطباعة والنشر بمطبعة جامعة السودان المفتوحة.وسيصدر الكتاب ضمن سلسلة إصدارات ندوة العلامة عبدالله الطيب التي يرعاها معهد البروفيسور عبدالله الطيِّب بجامعة الخرطوم قريباً إن شاء الله.
 قدم للكتاب كل من :
د. الصِّدِّيق عمر الصِّدِّيق مدير معهد البروفيسور عبدالله الطيِّب بجامعة الخرطوم
أ. محمَّد الفاتح يوسف أبوعاقلة المحاضر بجامعة السودان المفتوحة.
  والكتاب مجهود علمي مُقدَّر ونظرة فاحصة للمكون الإبداعي للغة العربية والطاقات المدخرة فيها.
وفي مفتتح الكتاب يورد الكاتب من نظمه الأبيات التالية :
        وقِّع برجلك أو بكفــكَ لا  تقــــلْ     للشِّعـــــرِ إيقــاعٌ ولكـنْ لم يـُـقسْ
         تن تن تتن تتتن تتن تتتن تتــــن         تـن تن تتن تن تن تتن تن تن تتنْ
          قـِـس كلَّ بيـــتٍ قلْتـَـه وعَرَفْتـَه       مُــذْ قـَـالَ آدمُ أو فــلانٌ أو كَكَــسْ*
        تنْ تنْ تتنْ تن تن تتنْ تتتنْ تتنْ          تَنْ تنْ تتـنْ تتتنْ تتنْ تنْ تنْ تتنْ
     * ككس شاعرة من الجن