الجمعة، 29 نوفمبر 2019
الثلاثاء، 5 فبراير 2019
مهرجان الشارقة للشعر الشعبي
إن الشعر الشعبي، شجن عميق، وخطاب الذات التي تهفو إلى التواصل مع الكون الفسيح، فهو يتسربل بالمحبة والسلام، وتصدح حمائمه على أفرع الشجر الأخضر المحتفي بالسحاب الواعد.
في مدينة تسبح في رونق الصفاء، والسكينة والمحبة والتسامح، كان المهرجان، تنادى إليه الشعراء والشاعرات، في الفترة من ٢٠ إلى 26 يناير ٢٠١٩م من معظم دول الوطن العربي، من العراق والسودان ومصر وموريتانيا والمغرب وتونس والجزائر واليمن، ولبنان، وفلسطين، وسوريا، والسعودية وعمان والبحرين والأردن، وكان شعراء وشاعرات الإمارات في استقبالهم والحفاوة بهم، كيف لا! وحاكم الشارقة الأديب الدكتور الشيخ سلطان بن محمد القاسمي في مقدمة المحتفين بهؤلاء الشعراء، فهو العارف ببواطن الشعر الشعبي الأصيل. وهو موئل الكرم والأصالة العربية الحقة. تواصلت الفعاليات بين قصر الثقافة في الشارقة ومسرح مركز الذيد، والبطائح، ومركز الحيرة ، وخور فكان حيث تبارى الشعراء في تقديم أشعارهم الشعبية، والحضور يلفه الطرب لموسيقى الشعر، وصوره العذبة الجديدة.
في مدينة تسبح في رونق الصفاء، والسكينة والمحبة والتسامح، كان المهرجان، تنادى إليه الشعراء والشاعرات، في الفترة من ٢٠ إلى 26 يناير ٢٠١٩م من معظم دول الوطن العربي، من العراق والسودان ومصر وموريتانيا والمغرب وتونس والجزائر واليمن، ولبنان، وفلسطين، وسوريا، والسعودية وعمان والبحرين والأردن، وكان شعراء وشاعرات الإمارات في استقبالهم والحفاوة بهم، كيف لا! وحاكم الشارقة الأديب الدكتور الشيخ سلطان بن محمد القاسمي في مقدمة المحتفين بهؤلاء الشعراء، فهو العارف ببواطن الشعر الشعبي الأصيل. وهو موئل الكرم والأصالة العربية الحقة. تواصلت الفعاليات بين قصر الثقافة في الشارقة ومسرح مركز الذيد، والبطائح، ومركز الحيرة ، وخور فكان حيث تبارى الشعراء في تقديم أشعارهم الشعبية، والحضور يلفه الطرب لموسيقى الشعر، وصوره العذبة الجديدة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)